أحب الضحكات الصادقة التي تعرف طريقها إلى السماء، أحب من يضحك فجأةً كطفل يلمح أمه قادمة أما المرأة التي عرفتها مؤخرًا أعطيتها مكانًا في قلبي، لأن ضحكتها تحذف من عمرها عشرين عامًا مرةً واحدة فيقطر الندى من حولها بالونات صغيرة ملونة.
لم أصدق أبدًا أن العيون مرآة الروح، لكنها الضحكات مرآتها ومفتاح خزنتها.
مشاركة من إبراهيم عادل
، من كتاب