ويمكن للمرء والحال كذلك أن يقرأ أحداث التاريخ من اليمين إلى اليسار أو بالعكس، بل ويمكنك على الدوام أن تقرأه من الأمام إلى الخلف، أي أن تُسقط حاضرك على الماضي، دون أن تعي أنك لا تخاطب بذلك إلا ذاتك، فتدور
مشاركة من Heba Abdel Wahab
، من كتاب