(المُتْعَةُ تَكْمُنُ فِي اِكْتِشافِ الجَمالِ فِي الأَشياءِ العادِيَّةِ.
حَيْثُ سَتَجِدُ فِيما تَأْلَفُهُ وَتَعْتادُ عَلَيْهِ فِي حَياتِكَ الرُوتِينِيَّةِ مَعْنىً وَغايَةً، وَتَكْتَشِفُ السَبَبَ فِيما تَقُومُ بِهِ، وَقَدْ تَتَجَدَّدُ غايَتُكَ وَالنِيَّةُ بِداخِلِكَ، فَيَتَجَدَّدُ المَعْنَى وَتَصِلُ بِذلِكَ لِطَعْمٍ آخَرَ لِلمُتْعَةِ)