وعندما رَفَع والده نظره عن شاشة هاتفه المحمول ونَظَر إليه في ضيق صَبر، صاح هشام بحماسٍ غير مسبوقٍ: «فيه راجِل بدماغ كلب في الشارِع تحت، والعيال كُلها زافينه، ينفع أنزِل أزِّفه معاهم؟».
كيف بدأ الرعب؟ > اقتباسات من كتاب كيف بدأ الرعب؟ > اقتباس
مشاركة من calla ciliy
، من كتاب