قلبي؛ مكظومٍ بالفضيلة وبرِّ الأم نبيل وبسمة يبالغان في السؤال عني هذه الأيام، ولكني بخير تحللت من غضبي وشعوري بالذنب، وحين عيَّرتني أمي بما بَذَلَت لأجلي؛ لم أذكر تركي أوركسترا القاهرة لأجل خاطرها، وعددتُ ذلك نصرًا صغيرًا لروحي.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب