صالون الحاتي وجيلاتي - نهى شوقي حسين
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

صالون الحاتي وجيلاتي

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

رواية ثرية تتناول في إطار عاطفي فلسفي علاقة العمارة بالموسيقى وأثرهما معا على بناء الإنسان وتطور إحساسه بصوته الداخلي من خلال كشكين يقومان على حديقة خلفية صغيرة في حي مصر الجديدة. وتدور الأحداث والحوارات بين المهندس المعماري أدهم صاحب كشك الحاتي وبيريهان مدرسة الموسيقى الشريكة في كشك الجيلاتي وعدد من زبائن الكشكين حول قضايا الفن والعمارة والموسيقى، وتتساءل الرواية هل ما يزال نموذج مصر الجديدة القديم بتخطيطه وفلسفته العمرانية قابلا للتطبيق في عصرنا الحالي؟ وإلى أي مدى قد نكون ابتعدنا عنه؟ لا يعرف كثيرون أن فلسفة بناء مصر الجديدة تطورت مع بدء التنفيذ لتناسب النسيج المصري؟ فهل عمراننا الآن أقرب للنسيج المصري أم أننا نشرع في خلق نسيج جديد؟ وهل يؤثر كل ذلك على علاقة أدهم بخطيبته مرام من جهة وعلاقته بمحاورته بيريهان من جهة أخرى؟! .
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.6 5 تقييم
65 مشاركة

اقتباسات من رواية صالون الحاتي وجيلاتي

❞ الحق أن كلينا تعلم، أكْبَرتُ عناءه وعاش حيرتي، قال نعم وقلت لا، ثم لم يعد من معنًى لأي منهما فنسينا كل شيء. نسينا وعشنا. نسينا لنعيش. ❝

مشاركة من Mohamed Farid
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية صالون الحاتي وجيلاتي

    5

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    صالون الحاتي وجيلاتي

    كنت قد قرأت مؤخراً للكاتبة "نهى شوقي حسين" رواية "مرآة السيدة مو" وقد أعجبتني ولذلك شرعت في هذه بعد أن رشحتها هي لي بنفسها :)

    القصة اجتماعية عن شخص يفقد وظيفته فيفكر في طريق آخر ليكسب رزقه وخاصة أنه على وش جواز - القصة لطيفة وشخصياتها قليلة والأسلوب فيها خفيف بلغة فصحى سرداً وحواراً!

    الجميل في هذه القصة أنها واقعية وطبيعية جداً - أشعر أنها حدثت في الحقيقة من قوة بنائها وخفة أسلوبها! حتى النكات أو الردود بين أبطالها جاءت ارتجالية لطيفة !

    الفصول أخذت أسماء النغمات في النوتة الموسيقية "دو" "ري" "مي" "فا" … وهي فكرة حلوة وموائمة للأحداث والقصة!

    شعرت ببعض التفلسف في بعض الحوارات بين "أدهم"و "بيري" وهو ما لم استسغه كثيراً! كما أكثرت الكاتبة قليلاً في سرد المعلومات عن المعماريين والموسيقى!

    اعتقد أن لو جعلت الكاتبة الحوارات بين الأبطال بالعامية لكانت أكثر تأثيراً وقرباً من قارئها المصري!

    لم تعجبني النهاية ولم أجد لها معنى بصراحة! وكنت متوقع نهاية تانية!

    اقتباسات

    "المشكلة التي يواجهها بعضنا حين يعتقد لوقت طويل أن ليس لديه خيار؛ هناك دومًا خيار ما إن تراه لا تستطيع تجاهله."

    "الحق أن كلينا تعلم، أكْبَرتُ عناءه وعاش حيرتي، قال نعم وقلت لا، ثم لم يعد من معنًى لأي منهما فنسينا كل شيء. نسينا وعشنا. نسينا لنعيش."

    #فريديات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق