بالمناسبة يا (رين)، كنت أحسبك أكثر ذكاءً مِن هذا توقّفت (رين) وقالت: عفوًا ردّت المعلمة وهي تتطلّع إليها: كيف لم تنتبهي أبدًا لكل هؤلاء المفترسين مِن حولك؟ بدتِ الحيرةُ على وجه (رين) عاودت المعلمةُ السيرَ حتى وصلا نهاية الشارع.
نصف بشر > اقتباسات من كتاب نصف بشر > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب