هتفَتْ في شوق: ما هي خطتُك؟ ردّ باسمًا: نذهبُ إلى مطعمٍ رائع اكتشفْتُه صدفة لتناول الغداء، ثم نشتري علبةَ كعك ونتوجّه إلى منزل جدي في السادسة مساءً. ما رأيك؟ قالت وهي تتوجّه يسارًا، وقد تخلت عن ذراعه: سأنتظرُكَ .
نصف بشر > اقتباسات من كتاب نصف بشر > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب