عمل كصحفي مدة 17 سنة، عاد ليرسل لي نصًا جديدًا. لكن للأسف توقفت الرحلة برمتها فجأة برحيله، وأصبح علينا نحن استكمالها.
نصوص هذا المشروع كُتبَت «على يدي» كما يقولون. يبعث لي مهاب بفقرات أو مقاطع آخذًا رأيي فيها،
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب