الشيخ الأكبر والكبريت الأحمر محيي الدين بن عربي: أتمنى أن تحب روايتي كما أحببت الأندلس منك، واختصصت إشبيلية، التي عليها مشيت، لتمشي على خطاك فيها امرأة اسمها «حواء»، كتبها قلمي، وأحببتها وأحببتك.
حواء آدم > اقتباسات من رواية حواء آدم > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب