ابنتنا (سلمى) الآن.. كانت لتعدّ كعكة للاحتفال بهذه المناسبة.
واغرورقتْ عيناها بالدموع، وتطلَّعت نحو (رين) مكمِّلة: ماتتْ وتركتْكِ رضيعةً يا صغيرتي.
ردَّد الجميعُ عباراتِ الترحّم عليها.
نصف بشر > اقتباسات من كتاب نصف بشر > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب