حالتُهم لا تتحسّن.
نهضَ واقفًا، وأخرج أحد ذيولِه.. برز مِن نهاية ذيله ما يُشبه الإبرةَ، وبسرعة وصرامة حقَنَ كلًّا منهما في بطنه.
أعادَ ذيلَه، وقرَّر أن يتفحَّصهم بعد ساعةٍ كي يطمئِنّ عليهم.
نصف بشر > اقتباسات من كتاب نصف بشر > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب