اللحظات السعيدة لا تدوم أبدا مع الأسف.. فها أنا قد استيقظت فعليا بسبب امتلاء مثانتي.. أتساءل إن كان ذهابي إلى الحمام أمرا مستحقا أم لا.. إذ لا يوجد أسوأ من أن تترك فراشك الدافئ وسط الظلام لتذهب وتجلس على مرحاض
حالات نادرة 2: قصص غريبة تدور أحداثها حول مراهقات كويتيات > اقتباسات من رواية حالات نادرة 2: قصص غريبة تدور أحداثها حول مراهقات كويتيات > اقتباس
مشاركة من Amal özcelik
، من كتاب