عالم ما بعد الحداثة، فهو عالم قد تمت تصفيته وتطهيره تمامًا من المطلقات والمرجعية النهائية، فلا مركز ولا هامش، وإنما عالم أفقي متساوٍ مسطح، لا يوجد فيه وضع خاص أو مُتميِّز لأي شيء وضمن ذلك الإنسان .
العلمانية الجزئية والعلمانية الشاملة المجلد الأول > اقتباسات من كتاب العلمانية الجزئية والعلمانية الشاملة المجلد الأول > اقتباس
مشاركة من عمرو الحكمي
، من كتاب