‫العلمانية الجزئية والعلمانية الشاملة المجلد الأول‬ - عبد الوهاب المسيري
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

‫العلمانية الجزئية والعلمانية الشاملة المجلد الأول‬

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

الجزء الأول: النظرية تحاول هذه الدراسة أن تزيل بعض الغموض المحيط بمصطلح "العلمانية" الذي أصبح واحدًا من أهم المصطلحات في الخطاب التحليلي، وأن تصل إلى تعريف مركب له يتسم بمقدرة تفسيرية عالية. إذ يفرّق المؤلف بين ما يسميه "العلمانية الجزئية" (فصل الدين عن الدولة مع التزام الصمت بخصوص القضايا النهائية) وبين "العلمانية الشاملة" (فصل القيم الإنسانية والأخلاقية والدينية عن الحياة في جانبيها العام والخاص، ونزع القداسة عن الإنسان والطبيعة بحيث يتحول العالم بأسره إلى مادة استعمالية يوظفها الأقوى لحسابه).ـ
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.2 24 تقييم
337 مشاركة

اقتباسات من كتاب ‫العلمانية الجزئية والعلمانية الشاملة المجلد الأول‬

لو أصبحت العامية وحدها هى مستودع ذاكرتنا التاريخية لفقدنا أمرؤ القيس والبحتري وابن خلدون وابن سينا ، أي أننا سنفقد كل شىء ، وتصبح كلاسيكياتنا هى أغاني شكوكو وأقوال إسماعيل ياسين

مشاركة من فريق أبجد
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب ‫العلمانية الجزئية والعلمانية الشاملة المجلد الأول‬

    25

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    أول كتاب أقرأه لعبد الوهاب المسيرى ... يتحدث المجلد الأول عن العلمانية ونظرياتها ... الكتاب مركز على أنه يوجد نوعين من العلمانية (دائرة كبيرة داخلها دائرة صغيرة) ... العلمانية الجزئية اللى ممكن توضيحها بمعنى (الفصل بين السلطة الدينية وآليات السياسة والإقتصاد ... مع الاحتفاظ بهوية وروح الدين) والعلمانية الشاملة بمعنى (فصل هوية وروح وقيم الدين تمامًا عن المجتمع)

    طبعًا الفرق بين التصنيفين واضح تمامًا ... وإن كان الكاتب مركز جدًا على التعريفات الغير واضحة وغير محددة للعلمانية لكثير من فلاسفة الغرب والشرق ... كمبتدئ فى المجال الرغى كتير حوالين نفس النقطة خلانى أشك بعد فترة فى الكلام ده ... وخصوصًا انه نسب عيوب كتير للحضارة الغربية الحديثة والتى توغلت فى بلادنا أيضًا للعلمانية الشاملة ... عيوب زى دور الإعلام فى نشر ثقافة معينة من خلال جعل المبادئ والقيم والأخلاق مع الوقت نسبية وجعل الدين يبدو ككيان ملئ بالخرافات وغرس مفهوم نسبية كل ما كان يعتبر من الثوابت ... الكتاب عميق جدا وبيتكلم عن عيوب مهمة فعلا اكتر وأعمق من اللى هاقدر افتكرهم واعبر عنهم

    فى البداية كنت بدأت أشك فى عرض عبد الوهاب المسيرى للعلمانية الشاملة ومدى تغلغلها فى ثقافة ابناء الحضارة الغربية (وفينا احنا كمان مع الوقت كناس بنحاول نبقى مثقفين) وفكرة أخطاء كثير من الفلاسفة وعلماء الاجتماع فى وضع تعريف واضح للعلمانية ... بس بدأ يدخل فى كلام آخرين من الغرب والشرق وطريقة ربطهم كل ده ببعض

    عموما مش ده الاشكال ... الفكرة انى كنت متوقع من البداية اننا هنلاقى مراجعات ايجابية جدا للكتاب (من إسلاميين غالبًا) بطريقة (كتاب صح جدا ومافيهوش غلطة ويشرح فى الكتاب ويفصصه) ومراجعات سلبية جدا من علمانيين حاسين ان معتقداتهم بتتهاجم ويدافع وكده ... صراحة الكتاب مقنع فعلا فى انه يربط التاريخ بالفلسفة وبعلم الاجتماع وكلام كثير من الفلاسفة المشهورين والذين نتشدق بأسمائهم ليل نهار وبشكل يدل على عقلية فاهمة هى بتتكلم عن إيه (وطبعًا ده صعب جدًا تلاقيه بين كتير من الفلاسفة المشهورين فى بلادنا)

    عمومًا الناس اللى عاملة نفسها مثقفة وفاهمة عندنا كتير جدًا ... مش باتكلم عن موضوع ان إيدولوجيتهم موافق عليها وللا لأ ... بس موضوع إلمامهم بتفاصيل تفاصيل الأيدولوجيات وجوانبها السياسية والاقتصادية والاجتماعية والنفسية ... إلخ (الكتاب مدخلش فى آليات سياسية وإقتصادية ... الكتاب فلسفى وعلم إجتماعى أكثر)

    هافهمك أكتر ... لو عملنا اختبار لكل مثقفى العالم لتحديد مدى فهمهم التام لأيدولوجياتهم والأيدولوجيات التى يعارضونها هتلقاى كل سكان العالم جابوا صفر (وأولهم أنا ... بدليل إنى مش عارف افتكر وأناقش الافكار اللى فى الكتاب ده) ... أغلبنا مش ملم تمامًا بالأيدولوجيات التى نؤمن وننادى بها أو مش فاهمين أى حاجة عن الأيدولوجيات التى نعارضها

    ده موضوع جانبى ... المهم ان الكتاب أنا شايفه صح فعلا فى أغلبه إن لم يكن تمامًا ... وطلع إن كلنا بالضرورة علمانيين بشكل ما فى أسلوب تفكيرنا

    أعتقد إن عدم الإلمام بمحتوى هذا الكتاب حتى لو علمته من مكان آخر هو شئ خاطئ ... خاصة وأنت بتفكر وتتكلم فى السياسة

    ممكن هتلاقى علمانيين ليبراليين بيقولوا إن المجتمع الغربى المتقدم مافيهوش فقدان معيارية تمامًا ... لسه فى أخلاق وقوانين والبلا بلا بلا بتاعتهم ... بس لو فكرنا هنلاقى إن الحدود دى بتقل فعلا ... وده إثبات إن الليبرالية إذا كانت نتاج الفكر العلمانى الشامل وآخر خطوة قبل "الحتمية التاريخية" اللى تنعدم فيها القواعد تمامًا ... بس كون الليبرالية هى الخطوة الاخيرة (قبل) اليوتوبيا العلمانية فتظل متمسكة ببعض القوانين ... بس أنا أعتقد إن الوقت اللى نلاقى فيه مطاعم بتقدم لحم بشر موتى تم إخارجهم من قبورهم لتقديم اللحم البشرى لمحبيه ... آكل لحم البشر حر ... مادام لم يقتل ولم يؤذى بشرَا ويعتمد عل لحم أناس هم موتى مسبقًا بدون تدخل منه فلا تحاول أيها الهمجى أن تتدخل فى حرية شخص يريد أن يأكل نوعية الطعام التى يفضلها ... لو حد رفض حاجة زى كده غالبًا مش هيكون لدواعى أخلاقية وإنما أشياء تتعلق بحق أهل الميت فى الاطمئنان لكون الميت مدفون بشكل لائق ... حتى حق الانسان فى أن يدفن عند موته بشكل لائق ممكن نلاقيه اختفى

    عبد الوهاب المسيرى معترض بشكل كبير على العلمانية الشاملة ... غالبًا معندوس أى اعتراض على العلمانية الجزئية ... وده يخلينى أقول إن ممكن إسلاميين كتير بعد ما يقروا الكتاب يعارضوا العلمانية لأسباب فى حين أنهم قبل علمهم بما فيه كانوا بيعارضوه لأسباب تانية خالص ... غالبًا الأمر متعلق بعلمه الناقص أو جهله المطبق بمعنى العلمانية

    هنلاقى علمانيين بيعترضوا على كل الكلام عن نسبية القيم الاساسية الإنسانية اللى ابتدت تنتشر تدريجيا وتدهور الجانب من الانسان اللى بيخليه يختار الصواب والخطأ بدلًا من البحث عن مصالح شخصية أو آلية تنفيذ المهام بغض النظر عن الهدف منه أو الجانب الانسانى منه ... هنلاقيهم بيقولوا إن كل ده خطأ ... الأمر محتاج إنك تراقب علمانيين حقيقيين سواء مثقفين بشكل قوى أو لأ وليهم موقف يميل لرفض الأديان لفترة كافية ... الكلام بيحصل فعلا بشكل تدريجى حتى لو بشكل لا إرادى من صانعى القرار والمتحكمين فى الأحداث

    طب إيه المشكلة؟ بالنسبة لى إن كل العيوب اللى مذكورة فى الكتاب قد لا تكون عيوب بشكل كامل ... بدأت أصدق بنسبية كثير من الأمور أو كونها مجرد تخاريف ... ثوابتى بدأت تضعف بأدلة تبدو قوية نوعًا ما ... فهو مأثبتش ليه القيم الانسانية مهمة!!!

    الكتاب مهم ... ممكن بعديه على مر السنين أقرأ كتب أقوى منه (وإن كان ده صعب شوية) تتعلق بالسياسة بشكل ما ... بس الكتاب ده أعتقد مهم إنى افضل فاكر محتواه واقارن نظرياته بما يحدث فى العالم من حولى

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أكون كاذبا لو قلت انى استوعبت كل ما فيه لكن لابأس من أكثر من قراءة آخرى :)

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    في البدايه انا لم اقرا كتابا للدكتور عبد الوهاب المسيري

    ومن صغري لم اعرف عن فكره او كتبه الكثير

    واكثر الناس يتداولون الكثير من فيديوهاته وحديثه عن الحركه الصهيونية واسرائيل

    واكثر الناس تبدي اعجابها بهذا الرجل وافكاره رغم ان أكثرهم لم يقراوا اي كتاب من كتبه

    فقررت ان اقرا كتابه عن العلمانيه الجزئيه والشامله

    والذي كان صادما بالنسبه لي

    لاني اشعر اني قرات كتابا لشيخ سلفي في ثوب متمدن

    تفسير ساذج وسطحي ومحاوله بائسه في تشويه العلمانيه وربطها بالانحلال الاخلاقي والامبرياليه بل والحركه الصهيونيه التي في الاساس حركه دينيه استندت في الاساس علي تفاسير النصوص المقدسه في العهد القديم!!

    الانحلال الاخلاقي هو مرتبط بسلوك الانسان وارادته وليست العلمانيه او اي فكره في المجمل تستطيع ان توجه الانسان لاي فعل معين

    المدهش بالنسبه لي ان عبد الوهاب المسيري وقع في تناقض عندما اعتبر النموذج الاميركي اقرب للعلمانيه من النموذج السوفيتي لانه يحترم عقائد الاشخاص ويمنح حريه العقيده وبعد ذلك يتهم العلمانيه بانها السبب في محاربه الاديان داخل الاتحاد السوفيتي!!

    الامر لم يقف عند ذلك

    بل وصم العلمانيه بالامبرياليه كانت الطامه الكبري

    هل كانت اوروبا عندما كانت تحت سلطه الكنيسه لم تقم بغزو او احتلال بلدان اخري

    الم تقم الإمبراطورية العثمانيه بغزو العديد من البلدان منها الاسلاميه

    ما علاقه العلمانيه بالامبرياليه او السعي نحو الغزو او الهيمنه العسكريه

    وكيف استطاع عبد الوهاب المسيري انه يوجد هذا الرابط الغريب معتمدا علي جهل او معرفه الكثير بالتاريخ الإنساني الملئ بالصراعات الدمويه بين اصحاب المعتقدات المختلفه

    كتاب مأساوي بكل المقاييس!!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    لقد خيب الكتاب أملي...

    كنت اتوقع غطساً في تحليل العلمانية من كاتب موسوعي... لكن موسوعية الكاتب تجلت في كمية الكتاب الذين قام باستعراض آرائهم عن العلمانية و"جلدهم"، دون التعمق في الحديث عن العلمانية بتناول شامل تحليلي.

    الكتاب عن الكتابة عن العلمانية اكثر منه عن العلمانية.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    الزميل الكاتب الكبير الدكتور عبد الوهاب المسيري

    عمل جيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    يحتاج إلى قراءة أخرى

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون