مرة أخرى يستأنف العالم عدوه نحو «الحاضر»، ذلك «الحاضر» الذي سرعان ما نكتشف أنه لا يقل سوءًا عن «الحاضر» الذي يسبقه هكذا تمر الأعوام، ولا يملك الإنسان سوى الندم محصورًا بين حاضر قادم وحاضر ولَّى، ويحتضن حفنة الذكريات التي شوهها الحنين إلى الماضي
يومًا ما ..الان > اقتباسات من رواية يومًا ما ..الان > اقتباس
مشاركة من Nouran
، من كتاب