طلع الصباح في البصرة، التي لم يعرف من العراق غيرها عندما أحبّ نازك وافق أبوه على زواجهما ممتعضًا؛ لأنّه عاش عشرين عامًا بقلق ضيف يستعدّ للعوة إلى داره في خان يونس، كي يموت هناك ويزوّج ابنه من فلسطينيّة تفهمه ويفهمها .
بيت الديب > اقتباسات من رواية بيت الديب > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب