عند عودته من القدس نزل السادات سلّم الطائرة، وخلفه عشرة من الأسرى كانوا في عداد المفقودين، أخذت الكاميرا تستعرضهم شهقت مسعدة وارتمت في مكانها عندما رأت وجه عادل يملأ شاشة التلفزيون أمامها كان الرئيس فخورًا برحلته، يشعر بأنّه حقّق انجازا.
بيت الديب > اقتباسات من رواية بيت الديب > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب