ووجد مجاهد أنّ عليه مواصلة الحياة في بيت مباركة؛ فلم تعُد دار بدر، أو دار المرأة الصغيرة التي أذلّت رجولته، بل صارت داره مع نصف أسرته. منصور الصغير الذي يحجل في الغرف المفتوحة، وناجي المختبئ في الغرفة المغلقة.
بيت الديب > اقتباسات من رواية بيت الديب > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب