عدنا من فراسكاتي إلى روما، فوجدنا أوبرا جديدة ساحرة، تُعرَض في منزل مكتظّ ساطع الإنارة، فكانت خير تعويض عن فقداننا حُرّيّة التنزّه خارج المنازل، في العراء كانت مقاعد الفنانين الألمان في أحد الصفوف الأولى من القاعة، ملأى بالكل كما هو معتاد
رحلة إيطالية > اقتباسات من رواية رحلة إيطالية > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب