ولحظة قيام الزلزال الذي رج القاهرة سنة ١٩٩٢ كنت أحفر في باطن قاعدة تحت بيت من ثلاثة طوابق، ولكني كنت أشيع حتى للمقربين مني أنني أعمل بالصحافة، وأستغل قصصي المنشورة للتأكيد على أنني أعمل بالفعل محررا بجريدة الأحرار،
الفاعل > اقتباسات من رواية الفاعل > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب