تخيلت نفسي راكبًا دبابة وقد وجهت قذائفها نحو معسكر للجيش الإسرائيلي وأدمره تمامًا. عندها انحلَّت عُقدة لساني.. وكان أول ما نطقت هتافًا مدويًا.. هتفت بملء صوتي وكل وجداني: الله أكبر.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب