فعلى كلِّ إنسان أن يؤديَ واجبه دائمًا كما يطالب بحقوقه. والإنسانُ في هذه الحياة لا يعيش لنفسه فحسبُ وإنما يعيش له وللناس، ولسعادته ولسعادة الناس.