زارني يومًا، فأمسكتُ بطرفِ ثيابِه فتملَّل. وصفقَ البابَ وراءَه أيُّها البكاءُ أمَا آنَ لكَ أن تجيء؟! لستُ رجلًا طيبًا. لا أحملُ في قلبي إكليلًا من الأُوركيدِ ولا ألُفُّ سجائري بنفسي أنا أبحثُ عن النور
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب