أوشكتُ بلوغَ خريفي السادس والعشرين
لم أجدْ ما أفقدُه من قلبي
ولا ما أتنازلُ عنهُ من روحِي
سوى غُربةٍ صمَّاءَ
وصقيعٍ لا ينتهي.
كنتُ خاويًا تمامًا
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب
أوشكتُ بلوغَ خريفي السادس والعشرين
لم أجدْ ما أفقدُه من قلبي
ولا ما أتنازلُ عنهُ من روحِي
سوى غُربةٍ صمَّاءَ
وصقيعٍ لا ينتهي.
كنتُ خاويًا تمامًا