فالقاضي العادلُ قد يُضطر إلى الحكم على صديقه أو قريبه فيؤلمه ذلك، وقد يحمله حبُّ العدل على إغضاب أفراد عظام أو هيئاتٍ مختلفة، فيعرِّض بذلك نفسه لشتى الآلام