فلو كان النادي ماسونيًا لاختلفت هذه الكلمة، وتم الإشارة لرجال المحفل الأكبر في إنشاء هذا النادي؛ خاصة وأن هذه المحافل كانت آنذاك حديث الصحف والجرائد، وكانت الجرائد تغطي أخبار انتخابات المحفل الأكبر، وأعتقد أنه لم يكن أبدًا هناك أي غضاضة في ماسونية النادي.* لكن للماسونية جوانبها السرية.
النادي الملكي > اقتباسات من كتاب النادي الملكي > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب