النادي الملكي

، فى مصر بيتبع الايام دى «المحفل الكبير المنتظم بالشرق الأوسط» اتسجل سنة 2007م وبتعود أصوله لحملة نابليون بمصر واستمر مع الحكم العثمانى والانجليزى، واسمه الرسمى «المحفل الاكبر الوطنى المصرى للبنائين الأحرار القدماء المقبولين» و يمكن وجوده في أساليب يتبناها مجسدين آدميين أو شياطين يمكن أن تكون في مكان ثم تطرد منه ثم تعيد دخوله، و بالفعل هو اسماعيل باشا راغب المؤسس الأول،ما هي إلا مجادلات و حوارات مضيعة للأعمار، نفي للاتهام لا يحتاج سوى يمين و إقامة الدعوى هي التي تحتاج لبينة بغيرها لا يصلح الادعاء على البشر و النوادي، فكتابة كتاب لنفي ادعاء تاريخي أمر غير مقبول ، بينما نفس الكتاب إذا كان خاليًا من المفرقعات من البداية و أراد شخص ما التأريخ لمكان ما فبها و نعمت. لا مشكلة.