اعتاد أن يكون وجيهًا في الشكل. مهابًا في الحضور. شامخًا في الوقوف. وسخيًّا في العلم يضع رأسَه على الطاولة ويبدو أنه قد حانَ أن ينصرفَ هذه المرَّة، وبينما ينصرف الآخرون لمنازلهم يفضل هو الانصرافَ إلى خالقه من فصل المدرسة .
حكايات الشاهد الأخير - أصدقائي الموتى..شكرا 2 > اقتباسات من كتاب حكايات الشاهد الأخير - أصدقائي الموتى..شكرا 2 > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب