في الخامسة والعشرين من عمره، يومها كان عائدا من ورشة طلاء بناية وكان لديّ دورة تدريب للمعلمين في العاصمة، تحدثنا كثيرًا وظل يناديني من وقتها إلى الآن الآنسة؛ بعد علمه أني معلمة في مدرسة خاصة لا يجرؤ على مناداتي جميلة،
الآنسة جميلة > اقتباسات من رواية الآنسة جميلة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب