تغيّر عشّاقها، كما تغيّر كلسوناتها المطرّزة المثيرة، باليوم مرة. شردت وأنا أفكر بردّ فعلها إن عرفَت أني أبحث في سلّة غسيلها، عن ثيابها الداخلية، كل ليلة؛ كي أتخيّل مشهد مضاجعتهما معًا قبل أن أنام باتَ هذا جزءًا من روتيني اليومي.
الآنسة جميلة > اقتباسات من رواية الآنسة جميلة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب