وهنالك من يسير في أملٍ أن ينال مراده، وهنالك من يسير مختالًا ظنًّا منه أن الجميع يراقبه، والأهم من هذا كله أن خطوات الأحبة يحفظها القلب ولا تُنسى… شرد قاسم في أمه الحبيبة قبل يتحول صوت الخطوات إلى صوت طرقات على الباب.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب