❞ العزلة.. العزلة هي الخيار الوحيد الذي يمكن أن يقي قلب إنسان لا يرغب في تذوق الحب مجددًا ❝
أراك في حلم قديم > اقتباسات من رواية أراك في حلم قديم
اقتباسات من رواية أراك في حلم قديم
اقتباسات ومقتطفات من رواية أراك في حلم قديم أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
أراك في حلم قديم
اقتباسات
-
مشاركة من Sara Jamal ʚĩɞ
-
❞ اشتقت إليك، اشتقت لحيرتك ولقلبك الذي يحاول إخفاء دقاته في كل مرة يراني، اشتقت لمناداتك باسمي سارة على الطريقة المصرية التي لا تشبه اسمي لا من قريب ولا من بعيد، لكنها صارت طريقتي المفضلة لو تعلم. ❝
مشاركة من Sara Jamal ʚĩɞ -
إن الكتابة هي النافذة التي يمر عليها غبار الصيف وأوراق الخريف وعواصف الشتاء ونسيم الربيع جميعهم وتظل مفتوحة على مصراعيها، لا تهتز ولا تهدد بالسقوط، وإنما تستمع إليهم وتعبر عنهم في سكون دائم باختلاف الأيام
مشاركة من gyhan aziz -
❞ أنت لا تعيش جرح الحب، وإنما تعيش جرح عدم اختباره بعد. ❝
مشاركة من rounnreads -
❞ اسمح لي أن أخبرك كم أنك محظوظ كونك لم تجرب شعور الحب الذي يتبعه الفراق من قبل، إنه أشد الآلام وطأة. كأن قلبك زجاجة مملوءة بالماء الطيب، وروحك هي الزهرة، التي تحيا على كل قطرة ❝
مشاركة من rounnreads -
وهنالك من يسير في أملٍ أن ينال مراده، وهنالك من يسير مختالًا ظنًّا منه أن الجميع يراقبه، والأهم من هذا كله أن خطوات الأحبة يحفظها القلب ولا تُنسى… شرد قاسم في أمه الحبيبة قبل يتحول صوت الخطوات إلى صوت طرقات على الباب.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
الضيف نفسه فلم نكن نعرف سوى أنه رجل في غاية الأهمية لا يقل عن مكانة صاحب القصر.. مراد باشا آزاد.. ربما سأكتب عنه ذات مرة»
مذكرات قاسم سليمان ١٩٢٠
***
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
كانت مجرد قسم من أقسام الجامعة الأهلية التي تعتد بالدراسات الأدبية كأحد أهم الدراسات وتنتشر فيها الأحاديث والجلسات الثقافية التي تجمع المصريين بالأجانب جنبًا إلى جنب في طلب العِلم والمعرفة. إلى أن بدأت الحكومة في التحرك .
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
يومي الأول في رحاب كلية الآداب بجامعة القاهرة كما أحب أن أدعوها. وأقول هذا لأنهم لم يستقروا على المسمى النهائي لها وأنها ربما تعود إلى تعريفها السابق الذي ترسخ في عقول المصريين من قبل، لكنها رغم أي شيء كانت ولا تزال حلمًا لشباب مثلي يرغبون في تجربة الحياة خارج أسيوط.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
باريس عاصمة الجمال، وأن كل منهم سيسافر إليها فور انتهاء الدراسة كي يستسقي المزيد والمزيد من هذا الحس الراقي في الملابس، فقليلون من كانوا يعبئون للأدب والعلم مثله، وكثيرون من كانوا يعتبرون الجامعة مرحلة وستمر طالما أن أحلامهم مجابة
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
إهداء
إلى كل من يكتُمون السر
ويترددون في البَوح…
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
إن من يذوق الوحدة ولو لبضعة أيام لا يختار أبدًا احتمالية أن تحدث له مرة أخرى،
مشاركة من Shada Ramadan -
- أظن أن الحماس الذي تتحدثين به كافيًا لفعل ذلك.
مشاركة من Shada Ramadan -
فالحياة ليست مخيفة إلى هذه الدرجة وربما ما يكتبه في الروايات يمكنه أن يتحقق يومًا..
مشاركة من Shada Ramadan -
فما البوح إلا رصاصة إن انطلقت لا يمكنك استعادتها ولا استعادة الزمن الذي احتضنها ولا ذرات الهواء التي حملتها إلى ما تصبو إليه..
مشاركة من Raghda El-Rayes -
إن الكتابة هي النافذة التي يمر عليها غبار الصيف وأوراق الخريف وعواصف الشتاء ونسيم الربيع جميعهم وتظل مفتوحة على مصراعيها، لا تهتز ولا تهدد بالسقوط، وإنما تستمع إليهم وتعبر عنهم في سكون دائم باختلاف الأيام!!
مشاركة من زهرة الأمل
السابق | 1 | التالي |