بينما أصبت أنا بجروح وحروق سطحية، ولكن الجرح الأعمق كان في روحي وقلبي نسيت بعدها كيف أكون طفلًا. لم يعد اللعب يستهويني أو اللهو يجذبني كل ما كان يستغرقني هو الحزن والغضب والرغبة في الثأر لدمائهم الزكية التي روت رمال
مشاركة من نشوى سمير
، من كتاب