يوم 3 يناير 2020 هو المرة الأخيرة التي أراها فيه، كان يوم عيد ميلادها، وتلقيت منها تليفونًا في السابعة مساء تدعوني للحضور، بل تستعجلني حتى ألحق «الوليمة» التي أعدتها وهي ساخنة، وبرغم أن الطقس في تلك الليلة كان شديد البرودة،
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب