فكرة الموت لم تعد تخيفني.. هي مجرد تجربة.. انتقال مثير إلى عالم جديد.. وفي انتظار هذه التجربة الجديدة فإن على الأرض ما يستحق الحياة.
اسمي بولا - نادية لطفي تحكي > اقتباسات من كتاب اسمي بولا - نادية لطفي تحكي
اقتباسات من كتاب اسمي بولا - نادية لطفي تحكي
اقتباسات ومقتطفات من كتاب اسمي بولا - نادية لطفي تحكي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
اسمي بولا - نادية لطفي تحكي
اقتباسات
-
مشاركة من Ibrahim Azzouz
-
لازم تقولي الحقيقة ولو على رقبتك. أنا بنتي ما تكذبش أبدًا» والجملة الأخيرة كررها مرات وما زالت نبراته ترن في أذني حتى اليوم وتطل من رأسي كلماتها كلما وُضعت في موقف يتطلب شهادة حق وبنفس الصدق علمني الدرس الثاني.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
«الدلع» الذي كان والدي يناديني دائمًا به: «بومبي».
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
سأترك لذكرياتي العنان.. وسأبدأ الرحلة من أولها.. وسأفتح الورقة الأولى من سيناريو حياتي:📚
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
يوم 3 يناير 2020 هو المرة الأخيرة التي أراها فيه، كان يوم عيد ميلادها، وتلقيت منها تليفونًا في السابعة مساء تدعوني للحضور، بل تستعجلني حتى ألحق «الوليمة» التي أعدتها وهي ساخنة، وبرغم أن الطقس في تلك الليلة كان شديد البرودة،
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
تقصد بالمخرجين الشبان جيل سمير سيف وعلي عبد الخالق، فهؤلاء كانوا مساعدي إخراج في أفلامهم الأخيرة، وظلوا عندها جيل المخرجين الشبان في السينما المصرية! وبـعد تجـاوز عشـرات العقبـات والمطـبـات، وبـعد الاسـتقرار على «عمر زهران» مخرجًا للحلقات، وقبيل أن تدور الكاميرا تعرضت بولا لأزمتها الصحية الأخيرة صيف2016
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
وزير الثقافة المصري الأشهر د ثروت عكاشة، وكان زميل دفعة مظهر في الكلية الحربية وبينهما ذكريات وحكايات، وذهبت مع بولا إلى منزل وزير ثقافة عبد الناصر في فيلته بالمعادي، ورغم حالته الصحية المتردية إلا أن الرجل في وجود نادية لطفي استعاد حضوره و ألقه و ذاكرته.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
«صراحة في صراحة» في التلفزيون الإسرائيلي- يؤكد أن جهاز الموساد -المخابرات الإسرائيلية-سرب وثائق جديدة تثبت أنه قام بتجنيد عدد من أشهر نجمات السينما المصرية اشتغلن لحسابه خلال سنوات ماضية.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
السابق | 1 | التالي |