ومرت دقائق أخرى شعرت فيها بدوار ينتابني، ولست أدري إذا كان الدوار من ذلك المنظر الرهيب، أو من رائحة البخور ودخان الأعشاب. وصاح الزاهد بالصبي أن ينزل. فإذا الصبي يبدو لأنظارنا في طرف الحبل ويهبط على الأرض سليماً معافى.
أغرب ما رأيت > اقتباسات من كتاب أغرب ما رأيت > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب