ننتظر صورة الكلمة لا صوتها! ولذلك بعد -كلّ سؤال- تظلّ أقدامنا تتحرّك بشكلٍّ هيستيريٍ، كي يستطيع الجسد أن يطفو ريثما تصل الإجابة مكتوبةً: «أنا بخير. لا بأس“. فيبدو وقع الجملة وكأنك ترفع من الماء هيكلًا من الكريستال.
كأنه دمع شخص
أحبك كثيرا
فيما مضى....
24 > اقتباسات من كتاب 24 > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب