كان جليس الكتب، ولم يخلُ منزله من كبار العلماء الذين كانوا يقدرون علمه وفى عمر 22 عامًا توفي إسماعيل باشا راغب تاركًا ثروة واسعة لابنه إدريس، وبعد خمس سنوات من وفاة والده وتحديدًا فى عام 1887م قدم إدريس بك راغب طلبًا.
النادي الملكي > اقتباسات من كتاب النادي الملكي > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب