„شؤون فلسطينية هي من قتلتْ سمير»
هكذا كانت تفسّر جدّتي رحيله المُبكِّر، بعد أن احتلّتْ أعدادُ المجلة رفوف الفاترينا في غرفة الضيوف ولم تترك مكانًا لصحون «روميو وجوليت».
هي كانت تحبّ أن تروي قصص الفدائيين
24 > اقتباسات من كتاب 24 > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب