ومثلما تربكُ أماكني موظّفَ الهجرة الألماني، إذ يقرأ على أوراقي «موطن أصلي: حيفا، مواليد: دمشق» ثم لا يجد بحوزتي أية جنسية من الدولتين، فيكتب «staatenlos»/»بلا وطن» كذلك تشارك الأماكن بعملية إرباكي، إذ أستيقظ من النوم وأنسى في أي مدينةٍ صرختُ!
24 > اقتباسات من كتاب 24 > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب