وشيء يهَتفُ في الأعماقِ: «لبيك وسعديك»، انتظم المشهد الغامض، وتجلى عن مشاهد قريتي الجميلة، ببيوتها الطينية المتواضعة، تكسوها المهابة والوقار، حانية لبناتها، مشرعة نوافذها، وخمائلها المزدانة بنقاءِ الصّباح المُنعش يتَخطّفُ الأبصار،«----صباحات
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب