لا أجيد رؤية ما أُحِب!
ولا أجيد حُبّ ما أرى!
لكني أجيد تكهّن كل وجهةٍ لعينيك
فهلّا نظرت نحوي مرةً كي أراني؟!
24 > اقتباسات من كتاب 24 > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب
لا أجيد رؤية ما أُحِب!
ولا أجيد حُبّ ما أرى!
لكني أجيد تكهّن كل وجهةٍ لعينيك
فهلّا نظرت نحوي مرةً كي أراني؟!