ضَحاياه من السُذّجِ، اُعرقت القرية في أوحالِ الدَّين، رَهنَ الناس حقولهم بثمنٍ بخس، لم تكن هذه آخر خُدعة، ولم يكن “مسعود” آخر المحتالين، ولم يكن صاحبنا آخر المخدوعين، طالما كان في الدنيا الطَّمع.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب