مَرّر خدعته على المسكينة، أوهمها بشراءِ مدفنٍ كريم يجمعها في أخراها، فاستسلمت المرأة لوعوده، ليندفع أشد عزمًا تلهب حماسته خيالات تهدر في أذنيهِ مثل هدير الموج، هَبطَ القرية على غَيرِ موعدٍ من يتقَّصى عنه، وبعد أن اطمأن مجلسهما،
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب