الكلماتُ التي تسكُنُه هي نوافذُ جسدِهِ
يَدخُلُها في آنٍ الليلُ والنهارُ
وَيَتّكئُ هو أيّاماً على حافةِ
ذاتِهِ
متأملاً مشهدَ العالم
كلماتٍ طليقةً، أرضاً مفتونةً وَشهداً
بلّورياً.
عابر النهر > اقتباسات من كتاب عابر النهر > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب