ها هي عقولُنا كبطونِ السفن المبقورة.
وَشجرةُ سروٍ تنتظرُ قيامَ الجسد
فَليأتِ، فَليلامس ِ الفضاء
كَبُراق النّبيّ!
وَعابرُ النَّهرِ مجنَّحٌ
قدمُهُ كمصباحِ سرير
وَثَغرُهُ فرقعةُ زجاج.
عابر النهر > اقتباسات من كتاب عابر النهر > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب