نذرت لله نذرًا، أن تُطِعم مساكين مقام سيدي «الدماريسي» كُلَّ جُمعةٍ طوال حملها، وما إن أطلّ للدُّنيا برأسهِ، فبشَّرتها «نفيسة» الداَّية: «ذكر كفلقةِ قمرٍ يملأه الحسن»، حَتَّى أضمرت المرأة أن تُكمل ما نَذرت فتراه أفنديًا.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب