أوهام الجنوبي: من أقاصيصِ الصباح > اقتباسات من رواية أوهام الجنوبي: من أقاصيصِ الصباح > اقتباس

أبهرهم كيف أن عِملاقًا مثله، قد يبكيه صوت «قِمرية» تصدح فَوقَ غُصِ شجرة ‫ وجد سلوته في أرغولٍ خَشبي قالت عنه أمه إنَّه لجده، لا يُفارق يده، ما إن يخلو بنفسه حتّى تنساب أنغامه عذبة، تراه وقد اتخذ مكانًا أوان الحصاد، و من حوله تحلق الفلاحون ينصتون في استسلام

هذا الاقتباس من رواية