لكنّ الرجل لم يرجع، هبط بلدياته قريتنا، بعد أشهر ليبيع، أخبرَ والدي بأمر موته، لدغته حية سامة وهو نائم أوان القيلولة، فلم يستيقظ.
تَبخَّرت أحلامي، لأظل أسير هذه الأمنية، تُشاغِب أمامي مَدهوشًا حتى الآن.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب